العيش إلى جانب السلاح - مجمّع الشهادات

عندما كنت في المدرسة الابتدائيّة، كنت أعرف أين يخبئ أبي مسدّسه الخاص. كان بالأساس يأخذ المسدّس معه إلى مراكز التدريب على الرماية وعندما كنا نسافر

عندما كنت في الثانوية اكتشفت أختي أنّ لدى أبي سلاح في الجارور قرب غرفة نوم والداي. أرتني إياه. لم نتكّلم عن هذا مع والداي.

قبل 10-15 سنة إطلاق النار على ناشط في حزب علّق إعلانًا انتخابيًا، لا أذكر إن كانت تلك انتخابات محليّة أو قُطريّة. كان إطلاق النار داخل

نا قابلة مولّدة (داية)، عمري 42 عامًا، من شمال البلاد وأعمل في مستشفى. في أقسام الولادة، في المستشفيات ممنوع الدخول إلى القسم مع سلاح.1 أنجبت

قبل عشر سنوات أو أكثر علمت أنّ شخصًا من شارعنا لا أعرفه قُتل برصاصة (لم أعرف حينها أين واعتقدت أنّ ذلك حدث في الحيّ). استطعت

عندما كنت فتاة في عمر 15-18 عامًا، كان أخي في الجيش، وعندما كان يأتي لنهايات الأسبوع كان معه سلاح. كان طبيعيًا للغاية أن يدخل مع

عندما خدمت في الـ”كرياه” العسكريّة كان لديّ صديق حكى لي أنّه أطلق النار على رجله كي يترك الخدمة العسكريّة.

يوم آخر في مسرح العبث الإسرائيليّ. دخل رجل يحمل بندقيّة M16 لمكان لعب معدّ للأطفال الصغار، وليس هذا فحسب، بل ترك سلاحه على الأرض [في

سافرت مرّة مع ابني لبئر السبع لمعرض الديناصورات. أجّلنا وأجّلنا وسافرنا في اليوم الأخير للمعرض، يوم الأحد صباحًا. وجدنا أنفسنا في قطار مليء بالركّاب لا

قبل عدّة سنوات، خلال يوم تنظيف وترميمات في مكتب الجمعيّة التي كنت أديرها، دخلنا لننظّف مخزنًا مليئًا بالأشياء ولم نكن نعرف ماذا يوجد به. عندنا

عندما كنت جنديًا، بالضبط بعد أن تجنّدت، ناداني صديق العائلة لمحادثة. صديق عربيّ، إنسان رائع وبالمرّة ليس مجرمًا، لكن كما يبدو لديه بعض الخصوم في

عندما خدمت في الـ”كرياه” العسكريّة قبل سنوات، كانت لديّ بين الحين والآخر ورديات حراسة هناك في الليل، مع بندقية تزن ثلاثة كيلوغرامات. منذ ذلك الحين،