قبل 10-15 سنة
إطلاق النار على ناشط في حزب علّق إعلانًا انتخابيًا، لا أذكر إن كانت تلك انتخابات محليّة أو قُطريّة.
كان إطلاق النار داخل الحيّ الذي كنت أسكن به، بجانب لوحة الإعلانات.
نُشر خبر عن الحادث في الجريدة. لم أسمع صوت إطلاق النار.
“كل الحيّ عرف” بأنّ من قام بإطلاق النار هو مقرّب بكل تأكيد لعائلة إجرام تعيش في الحيّ.
جرت الحاثة في حيّ نفيه يسرائيل في هرتسليا، الذي كان معروفًا على مدى سنوات كـ”حي مجرمين”. بنظرة إلى الوراء، يصدمني بقوّة كم أنّني شعرت أنني بعيدة ومحمية من هذه الأحداث. كم شعرت أنّها لا تمسّني ولا تهدّدني.