منذ عام 2002
ما بين السنوات 2013-2002 قتلت عمدا أو عن طريق الخطأ 18 سيدة على الأقل و 18 رجلا بواسطة سلاح حراسة في الحيز الخاص، وأحيانا على خلفية خلافات عائلية. ومع فرض القانون الذي يحظر على موظفي شركات الحراسة اصطحاب سلاحهم إلى المنزل، وهو نتيجة النشاط الجماهيري لمبادرة المسدس على طاولة المطبخ، بين السنوات 2014 و-2016 – للمرة الأولى منذ 11 عاما على الأقل- لم يقتل أي إنسان في الحيز الخاص على يد موظفي شركة حراسة بواسطة سلاح العمل. ولدى تغيير التشريع الذي يتيح لوزير الامن الداخلي انزال أوامر تناقض الحظر العام (تحت ذريعة قانون الطوارئ) بدءا من العام 2016، وهو التغيير الذي يتيح لموظفي شركات الحراسة حمل السلاح إلى منازلهم بعد انتهاء وردياتهم، عادت حالات القتل لتتصدر الاخبار، وقد قتلت منذ ذلك الحين وحتى نهاية 2019، ثلاثة سيدات ورجل بواسطة سلاح الحراسة
قُتل ديميتري يونغيروف من حيفا البالغ 36 عامًا على يد غيورغي جلاكوف ابن الـ 61 عامًا، بمسدّس حمله خارج الورديّة في إطار عمله كرجل أمن في "الكرمليت". أُطلق النار على يونغيروف في شهر آب 2021 في بيت جلكوف، حيث كان يسكن بشكلٍ مؤقّت.
عاما، من بيتاح تكفا، قتلت في كانون ثاني ٢٠٢٠ على يد زوجها، سلافي ميفاشيف، الذي أطلق النار عليها بواسطة سلاح مرخّص حمله في إطار عمله حارسا في مؤسسة تعليمية. وقد قام مطلق النار بالانتحار بعد ذلك.
عاما قتلت في آذار 2018 بالرصاص من قبل ابنها البالغ من العمر 67 عاما وكان يعمل حارسا، في شقتهما في بات يام، حيث انتحر مطلق النار بعد ذلك.
ووالدها، المحامي ناتان جورينو، 56، قتلا في تموز 2013 أثناء عملهما في مكتب ناتان في القدس. وكان القاتل، هو حارس في حوزته مسدس مرخص لغرض عمله، زبونا للمحامي جورينو واختلف معه على تمثيله في إجراء طلاق. وقد قامت المحكمة بإدانته بتهمة قتل مزدوج.
عاما ولم ينشر اسمها، قتلت في نيسان 2013 في عسقلان على يد الابن الحارس لسيدة عجوز كانت القتيلة تعتني بها. وقد كان لدى مطلق النار مسدسا مرخصا لغرض عمله كحارس، وبعد قيامه بإطلاق النار قام بتسليم نفسه للشرطة.و في آذار 2014، أثناء انتظاره للمحاكمة في سجن شيكما، قام بالانتحار.
وروسلان ساحاروف، 47، قتلا في بئر السبع في كانون أول 2012 على يد زوج غالينا ، الذي كان بحوزته مسدس مرخص منح له لغرض عمله كحارس. ويتضح من لائحة الاتهام المقدمة ضده بأن جدلا قد دار بين جالينا وزوجها وقام بملاحقتها بعدها حتى وصلت إلى صالون حلاقة وقام بإطلاق النار عليها وعلى روسلان.
قتلت في كريات موتسكين في كانون أول 2011. وكان زوجها السابق قد أطلق النار عليها بواسطة مسدس كان في حوزته بترخيص منح له لغرض عمله كحارس، وقد قام بالانتحار بعد ذلك بواسطة طلقة.
قتل في إيلات في أيلول 2010. وكانت زوجته التي قد عملت كحارسة في المدينة، قد أطلقت النار عليه خلال جدل دار بينهما، بواسطة مسدس حصلت عليه في إطار عملها. وقد أدانت المحكمة مطلقة الرصاص بالتسبب بالقتل، وحكمت عليها بالسجن لمدة عشرة سنوات، وذلك لأن عملية إطلاق النار قد تمت على خلفية عنف طويل الأمد.
قُتل في الكرايوت في كانون ثاني 2010 حين كان في عطلة من الخدمة العسكرية. وقد احتفل فيكتور مع أحد أعز أصدقائه الذي كان يعمل حارسا، وقد عبث الإثنان بالسلاح الذي حملاه معهما- السلاح العسكري والمدني- إلى أن انطلقت رصاصة عن طريق الخطأ من مسدس الحارس، ما أدى إلى مقتل فيكتور. وقد تمت إدانة الحارس بالقتل غير العمد في إطار تسوية قضائية.
قتل في بيتاح تكفا في كانون أول 2008 بالرصاص على يد أحد أصدقاء العائلة. وقد حصل القتل في منزل شريكة حياة مطلق النار التي انفصل عنها، وقد أصيبت بالرصاص. وكان مطلق النار يحمل سلاحا مرخصا في إطار عمله كحارس.
ووالدتها غيندا دفويكين، وهي ناجية من المحرقة تبلغ من العمر 89 عاما، وزوج بيلا بوريس ليطرروبنيكوف، 54 عاما، قتلوا في الرملة في نيسان 2008، وكان مطلق الرصاص وهو حفيد غيندا قد أطلق النار على الثلاثة بواسطة مسدس قدم إليه في إطار عمله كحارس، وذلك خلال نوبة هلع، وقد تم اعتبار عن مطلق الرصاص غير مؤهلا للمحاكمة وهو منذ ذلك الحين محتجز في مستشفى للأمراض النفسية.
قتلت في ديمونة في شباط 2006 على يد شريك حياتها الذي عمل حارسا . وقد كشف تحقيق الشرطة بأن مطلق الرصاص قد هدد فلادييف بعد أن سعت إلى تركه، إلا أنها لم تول هذه التهديدات أ÷مية كبيرة. وبعد قيامه بقتلها، انتحر مطلق النار بطلقة.
قتلت في القدس في كانون ثاني 2005. ويتضح من تحقيق الشرطة بأن شريك حياتها، الذي عمل حارسا، قد أطلق النار عليها على خلفية رغبتها بالانفصال عنه، وذلك بواسطة مسدس كان يحمله في إطار وظيفته في شركة حراسة. وقد انتحر القاتل بعد قيامه بقتلها بواسطة إطلاق النار على نفسه.
قتلت في مجدال هعيمق في أيلول 2004 على يد زوجها الذي عمل حارسا في مصنع، بعد أن طالبته بالطلاق. ويتضح من لائحة الاتهام بأن مطلق النار قد أطلق النار عليها وعلى صديقها الذي نجح بالفرار، بعد أن قام بمواجهتهما. وقد تمت إدانة مطلق النار بالقتل ومحاولة القتل، إلا أن لجنة أخصائيين نفسيين قد حددت بأنه غير مؤهل لمواجهة المحاكمة وتم إيقاف الإجراء القضائي.
قتل في تموز 2003 بواسطة رشاش قصير من طراز عوزي كان في حوزة زميله في العمل، وهو حارس، أثناء تنقلهما في سيارة أجرة، في مفترق قريب. كان أبو شيخ إلى جانب أربعة حراس آخرين في طريقهم إلى العمل في ييشوف شاكيد. وقد أصيب حارس آخر بجراح متوسطة.
قتلت في تل أبيب في نيسان 2003 على يد صديقها الذي عمل حارسا في مجمع رمات أفيف التجاري. وقد كشف تحقيق الشرطة بأن الحارس قد أطلق عليها سبعة رصاصات أثناء نومها، وذلك لأنه افترض أنها ترغب في قطع علاقتها به. بعد إطلاق النار حاول مطلق الرصاص الانتحار لكنه ظل على قيد الحياة. وقد أدانته المحكمة بالقتل العمد.
قتلت في تل أبيب في كانون ثاني 2003 على يد شريك حياتها السابق الذي عمل حارسا ، على ما يبدو بعد أن رفضت مواصلة الالتقاء به. وقد انتحر مطلق النار برصاصة.
قتلت سنة 2002 على يد إبنها الحارس.
في الستينيات من العمر، وجدا مقتولين بالرصاص في منزلهما في موديعين في أيلول 2018. وبحسب الشكوك فإن الرجل الذي عمل حارسا قد قام بقتل زوجته ومن ثم انتحر.
قتل في شقته في حيفا في آب 2017 على يد ابنه الحارس ، 26 وبحسب ما نشر في الإعلام فإن طلقة قد أصابت الأب في رأسه حين قام الابن بتنظيف سلاحه الذي كان مرخصا. وقد تم اعتقال الابن بتهمة تنفيذ جناية.
عاما، قتلا في آذار 2013. وكان القاتل، الذي حصل على مسدس لغرض عمله كحارس قبل أيام معدودة من الحادثة، قد قام بقتل زوجته آنذاك رادا كوزنيتسوف أثناء نومها بطعنات السكين، وقام بعد ذلك بقتل إبنها، ألكس كوزنيتسوف، بواسطة طعنات السكين وبإطلاق الرصاص. بعد ذلك ببضعة ساعات قام بإطلاق النار على صديقه، يوسف دوف، بعد أن دعا رجال الشرطة إلى تسليم نفسه، قام بالانتحار بإطلاق النار على نفسه، ويفترض محققو الشرطة بأن رادا قد قتلت على خلفية رغبتها بالانفصال عن مطلق النار. أما دوافع قتل ابنها ومقتل يوسف دوف فهي غير معروفة حتى اليوم.
عاما من روش هعاين حُظر نشر اسمها قتلت في آذار 2013 على يد زوجها الذي عمل حارسا في مؤسسة تعليمية. ويتضح من تقارير مختلفة أن الزوجان كانا متنازعان وفي سياق الحصول على الطلاق. وخلال جدل حامي الوطيس متعلق بإجراءات الطلاق أثناء سفرهما في سيارتهما مع ابنتهما البالغة من العمر 14 عاما أمسك الحارس زوجته من شعرها، وقام بإلصاق المسدس بها ومن ثم إطلاق طلقتين.
عاما ولم ينشر إسمها ، تم إطلاق النار عليها ما أدى إلى قتلها في تل أبيب في آب 2012 نتيجة إطلاق النار من مسدس شريك حياتها الذي عمل كحارس، في ظروف غير واضحة.
قتل في بئر السبع في تشرين ثاني 2011. وكان فتى قد اختلف معه على خلفية شراء دراجة نارية قد أطلق النار عليه بواسطة مسدس كان في حوزة أخيه لغرض عمله كحارس. وقد أدانت المحكمة مطلق النار، القاصر بالتسبب بالقتل وبجناية أخرى وحكمت عليه بالسجن لمدة ثمانية سنوات فعلية.
قتلت في عراد في كانون أول 2010. وكان زوجها الذي انفصلت عنه بعد علاقات عنيفة سادت بينهما، قد قام بإطلاق النار عليها بواسطة مسدس حصل عليه ابنه لغرض عمله كحارس، وبعد أن تابعها لمعرفة إذا ما كانت تلتقي بشخص آخر. وقد أدانت المحكمة مطلق الرصاص بالقتل وحكمت عليه بالسجن المؤبد.
قتل في نتيفوت في حزيران 2009. وكان مطلق الرصاص الذي عمل حارسا في المدينة قد أتى إلى صالون حلاقة عمل فيه بيطون. وقد اندلع جدل بين الشخصين قام الحارس خلاله بإطلاق النار على بيطون ومن ثم انتحر بطلقة. وقد قدرت الشرطة أن خلفية القتل كانت غيرة وشكوك من جانب القاتل.
قتل في بيتاح تكفا في كانون أول 2008. وكان مطلق النار قد عرف فاليري في إطار العمل. وعشية القتل التقى الإثنان واندلع بينهما جدل قام مطلق النار في إطاره بسحب مسدس تلقاه لغرض عمله كحارس في بنك، وأطلق طلقة على فاليري تسببت في موته. بعد ذلك قام بالتأكد من موت فاليري وحاول إخفاء ضلوعه في الحادثة. وقد تمت إدانة مطلق النار بالقتل وحكم عليه بالسجن المؤبد ودفع تعويضات لكل من والدة فاليري وابنه.
على يد زيل لهما في العمل، على ما يبدو على خلفية نزاع مالي، ولم يتم نشر تفاصيل إضافية.
على يد حارسة أتت لحضور حفلة في المطعم وهي تحمل معها المسدس الذي تستخدمه في إطار وظيفتها. بعد الحفلة اندلع جدل بين المرحوم والحارسة، وقد قامت بإطلاق النار عليه في جبهته، وقد قامت المحكمة بإدانة الحارسة بالتسبب بالقتل وحكمت عليها بالسجن لمدة ستة سنوات، منها أربعة سنوات ونصف فعلية.
قتل في إيلات في تشرين ثاني 2004. وكان أريئيل، إلى جانب مطلق النار وشريك آخر في شقتهم حيث عملوا كحراس. وفي أحد الأمسيات، حين ترك الأخير سلاحه في الصالون، استخدمه مطلق النار وقام بإطلاق رصاصة أصابت أريئيل وأدت إلى موته. وقد تمت إدانة أريئيل بالتسبب بالقتل وحكم عليه بالسجن لمدة 30 شهرا فعليا، إلى جانب سجن مع وقف التنفيذ وتعويض والدي أريئيل. أما الشريك الذي كان مؤتمنا على المسدس فقد تمت إدانته بإهمال السلاح، وقد حكم عليه بالسجن ستة شهور على هيئة أعمال لخدمة الجمهور وبالسجن مع وقف التنفيذ.
وتاساما مولغوتا، قتلوا في العفولة في آب 2004. وكان مطلق النار، وهو ابن فاركانش والأخ غير الشقيق لجدعون قد عمل كحارس في العفولة، قام بإطلاق النار على الثلاثة على ما يبدو بسبب علاقات متعكرة مع أخيه، ومن ثم حاول الانتحار. ونتيجة لإطلاق النار أصيب أشخاص آخرون ومن ضمنهم ابن الجيران وأخ مطلق النار. وقد تم تقديم لائحة اتهام ضد مطلق النار بتهمة قتل الثلاثة وبتهم محاولة قتل أربعة أشخاص آخرين.
قتلت في حزيران 2003 بعد أن أطلقت النار على نفسها عن طريق الخطأ بمسدس كان في حوزة زوجها في إطار عمله كحارس. وقد قامت المحكمة اللوائية في تل أبيب بتبرئته من تهمة التسبب في القتل.
قتلت في عراد في آذار 2003 على يد زوجها الذي عمل حارسا في إحدى مدارس المدينة. وقد كشف تحقيق الشرطة أن توترا قد ساد بين الزوجين، وبأن القتل كان قد تم التخطيط له من جانب مطلق النار عن سبق إصرار. وقد انتحر مطلق النار برصاصة.
*بعد نقر الزر أشير/ي على تبرع شهري