عندما كنت في المدرسة الابتدائيّة، كنت أعرف أين يخبئ أبي مسدّسه الخاص.
كان بالأساس يأخذ المسدّس معه إلى مراكز التدريب على الرماية وعندما كنا نسافر في رحلات طويلة بالسيارة.
كان على الرفّ الأعلى في خزانة ملابس والداي.
كانت عندي صديقة جيدة كانت دائمًا عندي…
عندما لم يكن أحد في البيت، كنّا نخرج السلاح من المخبأ ونلعب به.
لا أعرف إن كان فيه رصاص أم لا.
كنّا في الصفّ الثاني واستمرت ألعاب المسدّس حتّى الصفّ الرابع.
أذكر هذا الأمر كشيء ممتع، كما يبدو لأنّه لم تحدث مصيبة.